الشاعر روبير عبدالله غانم

الشاعر روبير عبدالله غانم

 

 

- شاعر، فيلسوف، لاهوتي وصحفي...

- ولد في بسكنتا (لبنان) عام 1939.

- والده الشاعر والمفكّر والكاتب والأديب والصحفي ومعلّم الأجيال عبد الله غانم.

- نَظم الشِّعر باكراً جدّاً في العاشرة من عمره.. شعر التجارب الأولى، طبعاً، وظلّ يمزّق " قصائده " حتّى بلوغه حدود السابعة عشرة من العمر. بعد ذلك، أصبح شاعراً، وصار يُسمّى الشاعر روبير غانم، الأبرز في لبنان، كما كتبوا عنه

- مارس التدريس في كلية الإعلام في الجامعة اللبنانيّة لعدّة سنوات. بالإضافة إلى تدريسه مادة الأدب العربي والفرنسي في العديد من المدارس الفرنكوفونيّة في لبنان.

- مارس الصحافة وأصدر مجلّة " مرايا " الأدبيّة والفكريّة والفلسفيّة.

- كاتب سياسي وناقد بنّاء. له مواقف وطنية جريئة دفاعاً عن الفكر العربي وسيادته وكرامة شعبه.

- حَمل لقب فيلسوف عن جدارة ونتيجة كفاح ونضال.

- شارك في عدد من الجمعيّات والإتحادات الأدبيّة منها: اتحاد الكتّاب اللبنانيين ومجمع الحكمة العلمي ومجلس المتن الشمالي للثقافة وأكاديميا الفكر اللبناني...

- من مؤلفاته: سنوات الحزن، صديقتي الثورة، يا حرب جاء الحبّ، العِصيان

- شارك في تأسيس وإطلاق صحيفة " الصفاء " السياسيّة اليوميّة بين عامي 1961-1962.

- تولّى لأكثر من 11 مرة رئاسة تحرير عدّة صحف ومجلات لبنانيّة وعربيّة، وعمل في العديد من الصحف والمجلات (للرجال فقط- الراصد- الصفاء- الحسناء- ملحق الأنوار- الصيّاد- نداء الوطن- الدبّور- صوت الأحرار- الأسبوع العربي- الفراشة...).

- عُقِدت حول شعره أكثر من ندوة وألقِيت أكثر من محاضرة في لبنان وسوريا والسودان والأردن والكويت والعراق...

- تُرجِم بعض شعره إلى عدّة لغات أبرزها: الفرنسيّة، الإنكليزيّة، الأرمنيّة والألمانيّة...

- أُقيمت له عدّة حفلات تكريميّة في لبنان وفي الخارج.

- ساهم في اكتشاف وإطلاق الشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش عندما كان رئيساً لتحرير " الملحق الثقافي " في جريدة " الأنوار " اللبنانيّة (1966-1971).

- ساهم في اكتشاف وإطلاق الشاعر موريس عوّاد. بالإضافة إلى إطلاق الممثل الكبير " شوشو " حيث كتب له أوّل نص مسرحي.

- صاحب موسوعة " أبعد من الفلسفة " المغايرة لجميع الأعمال الفلسفيّة منذ بداية التاريخ المدوّن حتّى هذه اللحظة بالذات. منذ ما قبل سقراط، أنكساغوراس، حتّى ما بعد ميشال فوكو، مروراً بأفلاطون وأرسطو وديكارت وابن سينا وابن رشد والفارابي والغزالي والقديسين الاكويني وأغوسطينوس.

- فلسفته الوجوديّة تنطلق من ذاك الصمت الكوني.

- عاكس توجّهات أفلاطون وأرسطو وديكارت الفلسفيّة، فشكّل نهجاً فلسفيّاً خاصّاً به.

- إن ضاعت الفلسفة، فلن تجدها إلاّ بين أحضان كتاباته الأبعد من الفلسفة.

- صدر عنه 3 كتب: الأوّل للشاعر والناقد والمفكّر وفيق غريزي عنوانه " روبير غانم شاعر المعرفة والزَّمن " عام 2005، والثاني للدكتور جان طنّوس وعنوانه " شعر روبير غانم وفلسفته...بوّابة إلى المطلق اللاّمتناهي " عام 2006، والثالث للشاعر والناقد والمفكّر وفيق غريزي عنوانه " نظرية المعرفة في فلسفة وربير غانم " عام 2007. وكتب أخرى قيد النشر.

- رُشِّح لجائزة نوبل من قِبَل عدّة مؤسّسات إعلاميّة وثقافيّة لبنانيّة وعربيّة.

- وردت دراسة بارزة له بعنوان : " إعلام له شكل الأبد " في كتاب " التسهيل في التدرّج " المتعلِّق باختبارات القيد في جدول المحامين وبأنظمة نقابة المحامين في لبنان وآداب المهنة.

- وضع مقدمات للعديد من الكتّاب والأدباء والنقّاد والمفكّرين والشعراء في المجالات الفكريّة والثقافيّة والفلسفيّة والشعريّة والإجتماعيّة من بينهم: الشاعر والناقد والمفكّر وفيق غريزي، الأديب والناقد جان سالمة، الكاتب والمحامي شادي أبو عيسى، الكاتب والممثّل ربيع بحرصافي...

- شكّل شعره مع آخرين سواه من شعراء لبنانيين وعرب بينهم سعيد عقل والياس أبي شبكة وبدر شاكر السيّاب...موضوع أطروحة دكتوراه دولة في جامعة السوربون الفرنسيّة.

- تمّ الإستناد إلى كتاباته وأهمها " لبنان بلد كوني " – دستور لبنان الجديد - في أطروحة دكتوراه دولة في جامعة تولوز الفرنسيّة. إضافة إلى العديد من الدراسات والأبحاث قيد التحضير عنه في جامعة الروح القدس- الكسليك وجامعة سيدة اللويزة.

- ورد إسمه في معجم القرن العشرين – وجه لبنان الأبيض.

- ورد إسمه في قائمة الفلاسفة العالميين ضمن موسوعة " ويكيبيديا ". كما ورد إسمه ضمن قائمة أبرز الكتّاب والصحافيين اللبنانيين وقائمة أبرز شعراء لبنان.

- تمّ ترشيحه لمنص رئاسة الجمهوريّة اللبنانيّة عبْر كتاب " رؤساء الجمهوريّة اللبنانية " وأُطلق عليه لقب " فخامة الفيلسوف " عام 2008. وهو بالتالي يكون أوّل شخصية فكريّة في لبنان تُطرح لرئاسة الجمهوريّة ضمن منهج توثيقي مُنظّم.

- شارك في العديد من اللقاءات والحوارات الإذاعية والتلفزيونية على مختلف الأصعدة الفلسفية والشعرية والأدبية واللاهوتية.

- لديه عدد كبير من المخطوطات الشعريّة والنقديّة والجماليّة والفكريّة والفلسفيّة والعلميّة...- هو أمير الفلسفة... وأسطورة الفكر والمعرفة